حَيْثُ يَلْتَقي الشِّعْرُ الْعَرَبِيُّ بِحِكْمَةِ لُغَتِهِ
في هذه الصّفحة، تلتقي الكلمةُ بالشِّعر، والعِلمُ بالجَمال. نَجمعُ بين عبقِ اللُّغةِ العربيّةِ وسِحرِ أبياتِها، فنُبحرُ في معانيها، ونَكتشفُ بَعضَ أَسرارَها، ونُقدِّمُ قصائدَ تُعبِّرُ عن روحِ العربيّةِ وتكشفُ عن عمقِها الأصيل
ولأنَّ العربيّةَ بحرٌ لا يُدرَكُ قرارُه، فَإِنَّنا سنُحاوِلُ كَذلِكَ أن نُظهِرَ شيئًا من سِحرِها في حقائقَ ومعلوماتٍ شيِّقةٍ تُبرِزُ جمالَها وتُعرِّفُ بعظمتِها بينَ اللُّغات
هنا، كلُّ بيتٍ يَروي حكايةً، وكلُّ كلمةٍ تُضيءُ معنى
قصيدة - نِعْمَ أَحْمَدُ داعِيا
قَصيدةٌ كَتَبْتُها مَدْحًا لِرسول اللّه -صلّى اللّه عليه وسلّم- فيها ذكر لأحداثٍ مهمَّةٍ من سيرته العطرة
قصيدة - سَبْعٌ أَضاءَتْ
قَصيدةٌ كَتَبْتُها لِمُناسَبَةِ عيد الاتِّحادِ، وَقَدْ قُمْتُ بِإِلْقائِها يَوْمَ الْجُمُعَةِ 2024/11/29 في دُبَيّ
قصيدة - من أمٍّ إلى ابنها
قَصيدةٌ كَتَبْتُها كَرَدٍّ مِن أُمٍّ عَلى رسالَةِ ابْنِها الْمُغترب
قصيدة - سَنَبْقى نُغَنّيكِ
قَصيدةٌ كَتَبْتُها لِمُناسَبَةِ اليوم الوطنيّ، وقد ألْقِيَتْ باحتِفال لهذه المناسبة عام 2021